زيت غني ومركز للوجه بخلاصة الزهور العضوية –مفيد للبشرة الجافّة

.يحتوي هذا السيروم والمقشّر الليلي على كميّة مركّزة من خلاصة مخاط الحلزون وحمض الجليكوليك، ويساعد على تحفيز تجديد خلايا البشرة عن طريق تقشير الخلايا القديمة والميتة بعمق وإزالتها من الطبقات العليا للبشرة

.يساعد هذا المقشّر المنزلي - والمستوحى من خبراء العناية بالبشرة - على تحفيز تجديد خلايا البشرة لتصبح البشرة أكثر نعومة وتوهّجا وللحدّ من فرط التصبغ والتقليل من العيوب والشوائب

.تساعد الكميّة الأكثر تركيزا لدينا على الإطلاق والمتكوّنة من أحماض ألفا هيدروكسي وخلاصة مخاط الحلزون والنياسيناميد والبيتين على تعزيز نسيج البشرة ومساعدة كريم الوجه المجدّد للبشرة على التغلغل بشكل أسرع في أعماق البشرة

:كيفيّة استخدام السيروم والمقشّر الليلي

.يُستخدم مرّة أو مرّتين في الأسبوع -

.يُوضع على بشرة نظيفة وجافّة في المساء -

.يجب تركه على البشرة لمدّة تتراوح من 10 دقائق إلى 15 دقيقة ثمّ يجب إزالته بقطعة قماش مبلّلة -

.يجب تجنّب التعرّض لأشعّة الشمس بعد استخدام السيروم -

.يُنصح باستخدام واقي شمسي بعامل حماية من الشمس +50 بعد استخدام السيروم -

.ينبغي تجنّب استخدام السيروم حول منطقة العينين والشفاه -

تمّ تحضير هذه القطرات القوية المضادة للتلوث لحماية البشرة من التلوّث بالجسيمات ومخاطر الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الأجهزة الالكترونية والذي غالبا ما يتمّ التغاضي عنها. وتقوّي القطرات النظام الدفاعي للبشرة ضدّ التلوث الحضري وعلامات شيخوخة البشرة الناتجة عن العوامل الجوية. يمكن للملوّثات الصغيرة جدّا من حولنا أن تتسلّل إلى أعمق طبقات بشرتنا، وهذا لا يساهم في جفاف وتهيّج البشرة فحسب، بل يؤدّي أيضًا في نهاية المطاف إلى فقدان البشرة لمرونتها وقوّتها. ويحتوي هذا السيروم المبتكر على مكوّن خاصّ لحماية البشرة، بالإضافة إلى مستخلصات مستخرجة من الكائنات الحية الدقيقة البحرية. وتقوّي هذه المستخلصات النظام الدفاعي البشرة ضدّ التلوّث الحضري وعلامات شيخوخة البشرة الناتجة عن العوامل الجوية. ويساعد مستخلص بذور الكاكاو البشرة على مكافحة علامات الشيخوخة الرقمية، أي الشيخوخة الناتجة عن استعمال الأجهزة الالكترونية، بينما يقوم ثنائي الصوديوم – ثنائي أمين الإيثيلين رباعي حمض الأسيتيك - بتعطيل أيونات المعادن الثقيلة. عند الاستخدام اليومي، يعزّز هذا السيروم وظيفة حاجز البشرة ويحمي البشرة من أضرار التلوّث.

في الليل، تجدّد البشرة شبابها وتجدّد نفسها، ولهذا تنتج المزيد من الكولاجين وهرمون النمو وتقلّل من إنتاج الكورتيزول المضرّ للبشرة، ولهذا السبب يعدّ النوم جزءا حيويّا من نمط الحياة الصحي والمضاد للالتهابات. وتعزّز الأمبولات الليلية عملية التجديد الليلية التي ذكرناها، كما أنّ حجمها مناسب للغاية لوضعها في الحقيبة بسهولة عند السفر، وهذا ما يجعلها مستحضرا مثاليا للاستخدام أثناء التنقل والسفر.

إنّ هذه الأمبولات الخاصّة بـ 'د. ستورم' والتي تحتوي على جرعة عالية من حمض الهيالورونيك المتوازن جزيئيًا تتفاعل مع البشرة طوال الليل لتجديد خزانات الترطيب في الطبقات المتعدّدة للبشرة عن طريق ربط ما يصل إلى 1000 مرة من وزنها في الماء. بعد استخدام هذا الأمبولات الليلية، ستستيقظين ببشرة أكثر صحة ونضارة ونعومة.