سيروم الكومبوتشا للوجه

تمّ تحضير هذه القطرات القوية المضادة للتلوث لحماية البشرة من التلوّث بالجسيمات ومخاطر الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الأجهزة الالكترونية والذي غالبا ما يتمّ التغاضي عنها. وتقوّي القطرات النظام الدفاعي للبشرة ضدّ التلوث الحضري وعلامات شيخوخة البشرة الناتجة عن العوامل الجوية. يمكن للملوّثات الصغيرة جدّا من حولنا أن تتسلّل إلى أعمق طبقات بشرتنا، وهذا لا يساهم في جفاف وتهيّج البشرة فحسب، بل يؤدّي أيضًا في نهاية المطاف إلى فقدان البشرة لمرونتها وقوّتها. ويحتوي هذا السيروم المبتكر على مكوّن خاصّ لحماية البشرة، بالإضافة إلى مستخلصات مستخرجة من الكائنات الحية الدقيقة البحرية. وتقوّي هذه المستخلصات النظام الدفاعي البشرة ضدّ التلوّث الحضري وعلامات شيخوخة البشرة الناتجة عن العوامل الجوية. ويساعد مستخلص بذور الكاكاو البشرة على مكافحة علامات الشيخوخة الرقمية، أي الشيخوخة الناتجة عن استعمال الأجهزة الالكترونية، بينما يقوم ثنائي الصوديوم – ثنائي أمين الإيثيلين رباعي حمض الأسيتيك - بتعطيل أيونات المعادن الثقيلة. عند الاستخدام اليومي، يعزّز هذا السيروم وظيفة حاجز البشرة ويحمي البشرة من أضرار التلوّث.

يعدّ سيروم الوجه بحمض الهيالورونيك أهمّ الابتكارات الأساسية في مستحضرات العناية بالبشرة الخاصّة بـ ‘د. باربرا ستورم'. ويتركّب من مزيج مركّز ومثالي من جزيئات الهيالورونيك المنخفضة والمرتفعة الوزن، ممّا يوفّر ترطيبًا فوريا لسطح البشرة وترطيبا دائما للطبقات العميقة للبشرة. ويخترق حمض الهيالورونيك ذو الجزيئيات المنخفضة الوزن الطبقات العميقة للبشرة، ممّا يشدّ البشرة ويُنعشها ويزيد من إشراقًها بشكل واضح على المدى الطويل. وتوفّر الجزيئات مرتفعة الوزن لحمض الهيالورونيك ترطيبا مكثّفا وفوريّا للطبقات السطحية للبشرة.

عند استخدامه كجزء من الروتين اليومي للعناية بالبشرة، سيحسّن هذا السيروم بحمض الهيالورونيك من نسيج البشرة وسيرطّب البشرة بشكل فائق، ممّا يعزّز صحة ونضارة البشرة ويقلّل من ظهور التجاعيد الناجمة عن الجفاف. كما أنّه المستحضر المثالي لاستخدامه أثناء السفر بعد التعرّض لأشعة الشمس، كما يحتوي على عناصر فعّالة، مثل نبتة الرجلة، وهي عنصر قويّ يقاوم الشيخوخة ويقلّل من ظهور العلامات المرئية لتهيج البشرة.

يوفّر هذا السيروم المبتكر للوقاية من الشمس ذو القوام الخفيف والذي يمكن أيضا استخدامه كمستحضر للعناية بالبشرة حماية شاملة من الأشعة فوق البنفسجية الصنف أ (الشيخوخة الضوئية) والأشعة فوق البنفسجية الصنف ب (حروق الشمس) فهو يتميّز بعامل حماية من الشمس 50. ويتكوّن من مركّب نشط يتمثّل في فيتامين هـ وبيتا جلوكان اللذان يحميان البشرة من الأضرار التأكسدية، بينما تساعد نبتة الرجلة، وهو مكوّن قويّ وفعّال مقاوم للشيخوخة، على تهدئة البشرة والتقليل من العلامات المرئية للتهيج والحدّ من ظهورها.

تُوضع قطرات الوقاية من الشمس بكميّات قليلة أو كبيرة حسب الاختيار قبل 15 دقيقة من التعرّض لأشعة الشمس ثم يُعاد وضعها عدّة مرّات في اليوم. يمكن استخدام قطرات الوقاية من الشمس بعد 5 دقائق من وضع الكريم المرطّب للوجه أو مباشرة بعد امتصاص البشرة للكريم المرطّب للوجه. ينبغي تجنّب التعرّض لأشعة الشمس في منتصف النهار وإعادة وضع القطرات بشكل متكرّر للحفاظ على فعاليته التي تحمي من أشعة الشمس وذلك وفقا للتوجيهات خاصّة بعد التعرّق أو السباحة أو تجفيف الوجه بالمنشفة. لا تتعرّضوا لأشعة الشمس كثيرا، حتى ولو استخدمتم قطرات الوقاية من الشمس.